الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 09:01

مصعب دخان لـarabTV: المشاريع التي نفذها علي سلام من تخطيط الجبهة ووليد العفيفي ليس جبهويًا

كل العرب
نُشر: 07/10/18 14:08,  حُتلن: 14:33

شاهدوا مقابلة مصعب دخان مع تلفزيون العرب

أبرز تصريحات مصعب دخّان:

العفيفي لم يكن ولا مرة في الجبهة ولم يشارك في نشاطاتها وهو ليس عضوا ولا مقربا من الجبهة

هناك جهات تريد التغيير ولديها مشكلة في دعم الجبهة وعليه تنازلت عن ترشيحي كي نتمكن من احداث التغيير

كانت حواجز امامي من بعض الفئات التي تتحفظ من دعم مرشح الجبهة

الدراسات التي اجرينها قبل قراري بالانسحاب اشارت الى امكانية فوز العفيفي برئاسة البلدية

الاتفاق مع العفيفي شفهي وينص على التعاون معه بعد الانتخابات في ادارة البلدية

رامز جرايسي اخطأ عندما وصف التجمع باللا وطني واللا ديمقراطي

لم اصرح ولا مرة ان علي سلام ليكودي والجبهة نشرت هذا الامر نقلا عن وسيلة اعلام

الجبهة لم تحارب علي سلام وهو الذي شن هجوما على الجبهة بشكل عدائي

الحديث عن قيام علي سلام بمشاريع عجزت عنها الجبهة غير صحيح ،وكل المشاريع من تخطيط الجبهة ، من بناء البلدية الى المدارس والى حي الجليل
 

اكد رئيس قائمة الجبهة للعضوية في الانتخابات المقبلة لبلدية الناصرة مصعب دخان ان الجبهة رأت من الانسب في هذه المرحلة دعم المرشح التوافقي وليد عفيفي ، وان هذه الخطوة تحسب في صالح الجبهة وليس عليها ، جاءت اقوال مصعب دخان في اللقاء الحواري "مواجهة مع كل العرب" الذي يقدمه فايز اشتيوي وسعيد حسنين ، وقد رد دخان خلال اللقاء على جميع التساؤلات حول خطوة الجبهة وانعكاس الامر عليها مستقبلا ، ومما جاء على لسان دخان ايضا : رياح التغيير واضحة في الناصرة ووليد العفيفي سيكون رئيسا للبلدية وأضاف : " العفيفي لم يكن ذات مرة جبهويا ولا مقرب من الجبهة لكن مواقفه الوطنية واضحة وعليه تم الاتفاق عليه كمرشح توافقي ودعمته الجبهة".
وحول تنازله عن مواصلة ترشحه حتى النهاية قال ان ما يهمه مصلحة المدينة وليس المنصب وعليه قرر التنازل موضحا انه لم تكن هناك اتفاقية داخلية في الجبهة تم التوقيع عليها تلزمه بالتنازل عن ترشحه .
وأشار دخان الى انه كانت هناك حواجز امامه لمواصلة ترشحه، وذلك من قبل فئات اخرى عندها تحفظ من دعم مرشح الجبهة وعليه قرر دعم مرشح توافقي.
وعن التحالفات في الناصرة قال هذا امر طبيعي ان تكون مثل هذه التحالفات لإحداث التغيير وليس الهدف الاطاحة بأحد وهذا حق ديمقراطي لتغيير رئيس البلدية الحالي.
واكد ان الجبهة لم تعاد علي سلام بل هو الذي فتح بالهجوم على الجبهة وان الجبهة لم تتهمه بأنه ليكودي ،بل وسيلة اعلام هي التي قالت ذلك والجبهة نشرت هذا الخبر فقط.

مقالات متعلقة